موقع جمالك دوت كوم يرحب بالسادة الزوار

ما لا يقتلك يجعلك اقوى

سمعنا جميعاً المثل القائل أن " كل ما لا يقتلنا يجعلنا أقوى " ، لكن تأييد الأدلة العلمية ودعمها لصحة هذا المثل لم تزل قليلة حتى الآن .
وفي هذا الصدد قامت دراسة جديدة طولانية وعلى عدة سنوات لتأثيرات محن الحياة الشديدة على الصحة النفسية ،وجدت أن التجارب الشديدة تعمل على تعزيز قدرتنا على التكيف، والمرونة اللاحقة مع الواقع ، بما يؤمن النفع والفائدة للصحة النفسية ورفاهية الحياة . وهذه الدراسة "كل مالا يقتلنا : محن الحياة التراكمية Cumulative Lifetime Adversity ، التعرض Vulnerability والمرونة Resilience " سوف تنشر في العدد القادم من مجلة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي(the Journal of Personality and Social Psychology). بحثت هذه الدراسة في عينة وطنية من الناس الذين أفادوا بتجاربهم الشديدة في حياتهم ، وتم الحصول على العديد من المقاييس للصحة النفسية الحالية ورفاهية الحياة. يقول Seery ( مؤسس الدراسة ): إن أبحاث سابقة تشير إلى أن التعرض لأحداث الحياة الشديدة يُـــنبىء بشكل نموذجي بآثار سلبية على الصحة النفسية ورفاهية الحياة ، بحيث أن المزيد من المحن يُــنبئء بنتائج أسوأ. ولكن وجد في هذه الدراسة التي أقيمت من قبل لجنة استقصائية وطنية لـ 2398 عينة من عام2001 حتي عام2004 : أن أولئك المعرضون لبعض الأحداث السلبية في حياتهم قد سجلوا نتائج أفضل بما يخص الصحة النفسية ورفاهية الحياة من أولئك الذين يملكون تاريخ كبير من الشدائد أو أولئك الذين لا يملكون شيئاً منها . ويقول Seery أيضاً : " لقد اختبرنا العلاقات التربيعية بين شدائد الحياة ، ومجموعة متنوعة من المقاييس الطولانية للصحة النفسية ورفاهية الحياة ، بما في ذلك الضيق الإجمالي ، والاضطراب الوظيفي ، وأعراض الشدة ما بعد الرضح، والرضا المعيشي ". "وبشكل متوافق مع الأبحاث السابقة حول تأثير الشدائد ، ظهرت علاقات خطية في نتائجنا ، بحيث كانت الشدة الحياتية مترافقة بشكل أكبر مع الضيق الإجمالي ، والاضطراب الوظيفي ، وأعراض الشدة ما بعد الرضح ، فضلا عن انخفاضها في حالة الرضا المعيشي. "لكن هذه العلاقة ليست بهذه البساطة التي تبدو عليها، وإنما أظهرت الدراسة بعض التعقيدات ونماذج أخرى." "حيث كشفت بعض النتائج التي توصلنا إليها أن وجود بعض المحن الحياتية _ بالنسبة إلى عدم وجودها أو وجودها بشكل كبير _ تُـــنبىء بانخفاض الضيق الإجمالي، وكذلك الاضطراب الوظيفي ، وأعراض الشدة ما بعد الرضح وارتفاع الرضا المعيشي". - ووجد الفريق أيضاً _ من خلال هذه المقاييس الطولية نفسها _ أن الناس الذين يملكون تاريخاً من بعض المحن الحياتية أظهروا تأثراً سلبياً أقل بالأحداث الشديدة الأخيرة مقارنة مع الأفراد الآخرين. - على الرغم من أن هذه المعطيات لا تستطيع أن تثبت العلاقة السببية فيما سبق ، يقول Seery: إن الدليل متفق مع الافتراض القائل بأن التجربة المعتدلة من الشدة الحياتية يمكن أن تسهم في تنمية المرونة و القدرة على التكيف مع الواقع. - ويقول أيضاً : "على الرغم من أننا درسنا المحن الكبرى الحياتية ، هناك سبب للاعتقاد بأن التجارب الأخرى البسيطة نسبياً ينبغي لها أيضاً أن تسهم في تحقيق المرونة والقدرة على التكيف مع الواقع. "وهذا يقترح بأن مداخلات العلاج النفسي المصممة بعناية قد تكون قادرة على القيام بذلك بشكل جيد على الرغم من أن هناك الكثيرلقد سمعنا جميعاً المثل القائل أن " كل ما لا يقتلنا يجعلنا أقوى " ، لكن تأييد الأدلة العلمية ودعمها لصحة هذا المثل لم تزل قليلة حتى الآن . وفي هذا الصدد قامت دراسة جديدة طولانية وعلى عدة سنوات لتأثيرات محن الحياة الشديدة على الصحة النفسية ،وجدت أن التجارب الشديدة تعمل على تعزيز قدرتنا على التكيف، والمرونة اللاحقة مع الواقع ، بما يؤمن النفع والفائدة للصحة النفسية ورفاهية الحياة . وهذه الدراسة "كل مالا يقتلنا : محن الحياة التراكمية Cumulative Lifetime Adversity ، التعرض Vulnerability والمرونة Resilience " سوف تنشر في العدد القادم من مجلة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي(the Journal of Personality and Social Psychology). بحثت هذه الدراسة في عينة وطنية من الناس الذين أفادوا بتجاربهم الشديدة في حياتهم ، وتم الحصول على العديد من المقاييس للصحة النفسية الحالية ورفاهية الحياة. يقول Seery ( مؤسس الدراسة ): إن أبحاث سابقة تشير إلى أن التعرض لأحداث الحياة الشديدة يُـــنبىء بشكل نموذجي بآثار سلبية على الصحة النفسية ورفاهية الحياة ، بحيث أن المزيد من المحن يُــنبئء بنتائج أسوأ. ولكن وجد في هذه الدراسة التي أقيمت من قبل لجنة استقصائية وطنية لـ 2398 عينة من عام2001 حتي عام2004 : أن أولئك المعرضون لبعض الأحداث السلبية في حياتهم قد سجلوا نتائج أفضل بما يخص الصحة النفسية ورفاهية الحياة من أولئك الذين يملكون تاريخ كبير من الشدائد أو أولئك الذين لا يملكون شيئاً منها . ويقول Seery أيضاً : " لقد اختبرنا العلاقات التربيعية بين شدائد الحياة ، ومجموعة متنوعة من المقاييس الطولانية للصحة النفسية ورفاهية الحياة ، بما في ذلك الضيق الإجمالي ، والاضطراب الوظيفي ، وأعراض الشدة ما بعد الرضح، والرضا المعيشي ". "وبشكل متوافق مع الأبحاث السابقة حول تأثير الشدائد ، ظهرت علاقات خطية في نتائجنا ، بحيث كانت الشدة الحياتية مترافقة بشكل أكبر مع الضيق الإجمالي ، والاضطراب الوظيفي ، وأعراض الشدة ما بعد الرضح ، فضلا عن انخفاضها في حالة الرضا المعيشي. "لكن هذه العلاقة ليست بهذه البساطة التي تبدو عليها، وإنما أظهرت الدراسة بعض التعقيدات ونماذج أخرى." "حيث كشفت بعض النتائج التي توصلنا إليها أن وجود بعض المحن الحياتية _ بالنسبة إلى عدم وجودها أو وجودها بشكل كبير _ تُـــنبىء بانخفاض الضيق الإجمالي، وكذلك الاضطراب الوظيفي ، وأعراض الشدة ما بعد الرضح وارتفاع الرضا المعيشي". - ووجد الفريق أيضاً _ من خلال هذه المقاييس الطولية نفسها _ أن الناس الذين يملكون تاريخاً من بعض المحن الحياتية أظهروا تأثراً سلبياً أقل بالأحداث الشديدة الأخيرة مقارنة مع الأفراد الآخرين. - على الرغم من أن هذه المعطيات لا تستطيع أن تثبت العلاقة السببية فيما سبق ، يقول Seery: إن الدليل متفق مع الافتراض القائل بأن التجربة المعتدلة من الشدة الحياتية يمكن أن تسهم في تنمية المرونة و القدرة على التكيف مع الواقع. - ويقول أيضاً : "على الرغم من أننا درسنا المحن الكبرى الحياتية ، هناك سبب للاعتقاد بأن التجارب الأخرى البسيطة نسبياً ينبغي لها أيضاً أن تسهم في تحقيق المرونة والقدرة على التكيف مع الواقع. "وهذا يقترح بأن مداخلات العلاج النفسي المصممة بعناية قد تكون قادرة على القيام بذلك بشكل جيد على الرغم من أن هناك الكثيلقد سمعنا جميعاً المثل القائل أن " كل ما لا يقتلنا يجعلنا أقوى " ، لكن تأييد الأدلة العلمية ودعمها لصحة هذا المثل لم تزل قليلة حتى الآن . وفي هذا الصدد قامت دراسة جديدة طولانية وعلى عدة سنوات لتأثيرات محن الحياة الشديدة على الصحة النفسية ،وجدت أن التجارب الشديدة تعمل على تعزيز قدرتنا على التكيف، والمرونة اللاحقة مع الواقع ، بما يؤمن النفع والفائدة للصحة النفسية ورفاهية الحياة . وهذه الدراسة "كل مالا يقتلنا : محن الحياة التراكمية Cumulative Lifetime Adversity ، التعرض Vulnerability والمرونة Resilience " سوف تنشر في العدد القادم من مجلة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي(the Journal of Personality and Social Psychology). بحثت هذه الدراسة في عينة وطنية من الناس الذين أفادوا بتجاربهم الشديدة في حياتهم ، وتم الحصول على العديد من المقاييس للصحة النفسية الحالية ورفاهية الحياة. يقول Seery ( مؤسس الدراسة ): إن أبحاث سابقة تشير إلى أن التعرض لأحداث الحياة الشديدة يُـــنبىء بشكل نموذجي بآثار سلبية على الصحة النفسية ورفاهية الحياة ، بحيث أن المزيد من المحن يُــنبئء بنتائج أسوأ. ولكن وجد في هذه الدراسة التي أقيمت من قبل لجنة استقصائية وطنية لـ 2398 عينة من عام2001 حتي عام2004 : أن أولئك المعرضون لبعض الأحداث السلبية في حياتهم قد سجلوا نتائج أفضل بما يخص الصحة النفسية ورفاهية الحياة من أولئك الذين يملكون تاريخ كبير من الشدائد أو أولئك الذين لا يملكون شيئاً منها . ويقول Seery أيضاً : " لقد اختبرنا العلاقات التربيعية بين شدائد الحياة ، ومجموعة متنوعة من المقاييس الطولانية للصحة النفسية ورفاهية الحياة ، بما في ذلك الضيق الإجمالي ، والاضطراب الوظيفي ، وأعراض الشدة ما بعد الرضح، والرضا المعيشي ". "وبشكل متوافق مع الأبحاث السابقة حول تأثير الشدائد ، ظهرت علاقات خطية في نتائجنا ، بحيث كانت الشدة الحياتية مترافقة بشكل أكبر مع الضيق الإجمالي ، والاضطراب الوظيفي ، وأعراض الشدة ما بعد الرضح ، فضلا عن انخفاضها في حالة الرضا المعيشي. "لكن هذه العلاقة ليست بهذه البساطة التي تبدو عليها، وإنما أظهرت الدراسة بعض التعقيدات ونماذج أخرى." "حيث كشفت بعض النتائج التي توصلنا إليها أن وجود بعض المحن الحياتية _ بالنسبة إلى عدم وجودها أو وجودها بشكل كبير _ تُـــنبىء بانخفاض الضيق الإجمالي، وكذلك الاضطراب الوظيفي ، وأعراض الشدة ما بعد الرضح وارتفاع الرضا المعيشي". - ووجد الفريق أيضاً _ من خلال هذه المقاييس الطولية نفسها _ أن الناس الذين يملكون تاريخاً من بعض المحن الحياتية أظهروا تأثراً سلبياً أقل بالأحداث الشديدة الأخيرة مقارنة مع الأفراد الآخرين. - على الرغم من أن هذه المعطيات لا تستطيع أن تثبت العلاقة السببية فيما سبق ، يقول Seery: إن الدليل متفق مع الافتراض القائل بأن التجربة المعتدلة من الشدة الحياتية يمكن أن تسهم في تنمية المرونة و القدرة على التكيف مع الواقع. - ويقول أيضاً : "على الرغم من أننا درسنا المحن الكبرى الحياتية ، هناك سبب للاعتقاد بأن التجارب الأخرى البسيطة نسبياً ينبغي لها أيضاً أن تسهم في تحقيق المرونة والقدرة على التكيف مع الواقع. "وهذا يقترح بأن مداخلات العلاج النفسي المصممة بعناية قد تكون قادرة على القيام بذلك بشكل جيد على الرغم من أن هناك الكثير من العمل الذي لا يزال يتعين القيام به لنفهم تماماً المرونة الحياتية .
هذا الموضوع كتبته يوم ضمن تصنيف فأن اصبت فمن الله وحده و ان اخطات فمن نفسي و الشيطان . يمكنك نقل اي موضوع من المدونة بشرط ذكر المصدر و ذكر رابط الموضوع الاصلي للاتصال او الاستفسار عن اي موضوع من هنا.

شاركنا برأيك بوضع بصمتك معنا | التعليق مسموح للزوار

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

الحياة الزوجية

Blogger WidgetsRecent Posts Widget for Blogger

جمال المرأة

Blogger WidgetsRecent Posts Widget for Blogger